Lafadz Takbiran untuk idain

06/08/2013

هذه صيغة التكبير

 اَللهُ اَكْبَرُ- اَللهُ اَكْبَرُ – اَللهُ اَكْبَرُ لَااِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ. اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ. اَللهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيْلاً, لاَاِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ, صَدَقَ وَعْدَهُ, وَنَصَرَ عَبْدَهُ, وَأعَزَّجُنْدَهُ وَهَزَمَ اْلاَحْزَابَ وَحْدَهُ, لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَلاَنَعْبُدُ اِلَّاإيَّاهُ, مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ, وَلَوْ كَرِهَ الْكَا فِرُوْنَ, لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ, اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, وَعَلَى اَصْحَابِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, وَعَلَى اَنْصَارِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, وَعَلَى اَزْوَاجِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ,وَعَلَى ذُرِّيَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا

======

Referensi

  1. Kitab Tanwirul qulub hal. 197
  2. Kitab Nihayatuzzain hal. 108

Catatan;                                           

Dalam kitab Nihayatuzzain tidak ada kalimah (وَعَلَى اَنْصَارِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ,)


AURAD (WIRIDAN) / BACAAN SETELAH SALAT FARDU

05/08/2013

الاورد بعد الصلاَة

اَسْتَغْفِرَاللهَ الْعَظِيْمَ لِيْ وَلِوَالِدَيَّ وَلاَصْحَابِ الْحُقُوْقِ اْلوَجِبَاتِ عَلَيَّ وَلِمَشَايِخِنَا وَلاِخْوَانِنَا وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالاَمْوَاتِ, (لاَ إِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (10) اَللَّهُمَّ اَجِرْنَا مِنَ النَّارِ(3) اَللَّهُمَّ اَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ وَاِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلاَمُ فـَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلاَمِ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَ السَّلاَمِ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَاذَاالْجَلاَلِ وَاِلاكْرَامِ اَللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا اَعْطَيْتَ وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ رَآدَّ لِمَا قَضَيْتَ وَلاَ يَنْفَعُ ذَاالْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ, اَللَّهُمَّ اَعِنِّيْ عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ, اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ, بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ (1) اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اَللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّـاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) اَلَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ. اَللهُ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّـومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي اِلاَّرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيـُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاِلاَّرْضَ وَلاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (البقرة:255) لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الاَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّـهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّـنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ. لاَ يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّـنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّـنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّـنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ. (البقرة:284-286) شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ, إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ اِلاَّسْلاَمُ (ال عمران :18-19) قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (ال عمران :26-27) اِلَهِيْ يَا رَبِّ اَنْتَ مَوْلاَنَا سُبْحَانَكَ سُبْحَانَ اللهِ. سُبْحَانَ اللهِ (33) سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ دَائِمًا اَبَدًا اَلْحَمْدُ لِلَّهِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ (33) اَلْحَمْدُ لِلَّه رَبِّ الْعَالَمِيْنَ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَفِيْ كُلِّ حَالٍ وَ نِعْمَةٍ اَللهُ اَكْبَرُ. اَللهُ اَكْبَر (33) اَللهُ اَكْبَرُ كبَيِرْاً وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيْلاً لاَ إِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ )اَسْتَغْفِرَالله الْعَظِيْمَ 3( اَفْضَلُ الذِّكْـرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ. لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ حَيٌّ مَعْبـُوْدٌ. لاَاِلَهَ اِلاَّالله حَيٌّ بـَاقٍ. لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ (50 او100) لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَعَلَيْهَا نُبْعَثُ اِنْ شَآءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ الاَمِنِيْنَ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَمِهِ جَزَءَ اللهُ اَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم, إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (الاحزاب: 56) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ. امين. بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ, يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَا نِكَ, سُبْحَا نَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ, فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى, وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ, وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى.

 

 

اية السبعة

قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا اِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (التوبة: 51) وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ اِلاَّ هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (يونس : 107) وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي اِلاَّرْضِ اِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (هود : 6) إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ اِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (هود :56)      وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لاَ تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (العنكبوت: 60) مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (فاطر : 2) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاِلاَّرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (الزمر : 38)